ثوار 17 تشرين أمام منزل شقير رفضا للتمديد لشركتي الهاتف الخليوي
"إليسار نيوز" Elissar News
لا العواصف توقفهم ولا الأمطار تحد من اندفاعهم، ليؤكدوا اليوم أكثر من أي وقت مضى أن ثورة 17 تشرين مستمرة، وحدها تفرض إيقاع نبضها وتوقيت تحرك الثوار وفي أي اتجاه.
وفي هذه الأثناء، ينفّذ عدد من المحتجين اعتصاماً أمام منزل وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال محمد شقير، رفضاً للتمديد لشركتي الهاتف الخلوي.
تجدر الإشارة إلى أن شقير كانت قد تفتقت أفكاره عشية الثورة على فرض ضريبة على خدمات واتس آب المجانية!